تكبيرات عيد الأضحى 2024.. صيغتها الصحيحة وكيفيتها وموعدها

تكبيرات عيد الأضحى 2024.. صيغتها الصحيحة وكيفيتها وموعدها
تكبيرات عيد الأضحى 2024

جميع المسلمين يريدون معرفة تكبيرات عيد الأضحى 2024 وصياغتها بشكل صحيح، وذلك بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، ويتساءل الجميع عن وقتها الصحيح وما يردده كل المسلمين في هذا الوقت، وهذا ما سوف نكشفه أمام الجميع.

موعد عيد الأضحى 2024

وطبقاً إلى الحسابات الفلكية إن عيد الأضحى 2024 سوف يوافق يوم الأحد 16 يونيو القادم، وهو سوف يستمر إلى يوم الخميس 20 يونيو 2024، وأيضاً صلاة عيد الأضحى هي ثابته في السنة والكتاب، والغرض من التكبير في تكبيرات العيد هو تعظيم الله سبحانه وتعالى.

تكبيرات عيد الأضحى 2024
تكبيرات عيد الأضحى 2024

وشرع التكبير في الصلاة لأبطل السجود لغير الله سبحانه وتعالي، وأيضاً شرع التكبير عندما يتم نحر البدن في الحج وهذا ليتم إبطال ما كانوا يتقربون به لأصنامهم، وشرع التكبير أيضاً انتهاء الصيام بقوله تعالي “ولتكبروا الله على ما هداكم”.

تكبيرات عيد الأضحى 2024
تكبيرات عيد الأضحى 2024

تكبيرات عيد الأضحى 2024

وتعد تكبيرات عيد الأضحى 2024 من السنن المؤكدة لدى جمهور الفقهاء، ولكن صيغته لم يأتي بخصوصها أي شيء في السنة النبوية الشريعة، ولكن الصيغة المشهورة بين الجميع والصحيحة هي “الله أكبر، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد”، وثبت عن بن مسعود رضي الله عنه وعيره من السلف سواء جاء بتثبيت التكبير الأول أو تثبيته.

تكبيرات عيد الأضحى 2024
تكبيرات عيد الأضحى 2024

وجاء بين جميع المصريون منذ وقت طويل الصيغة المشهورة وهي “الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا»، وهذه صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها في كتبهم، وقال عنها الإمام الشافعي-رحمه الله تعالى-: «وإن كَبَّر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه”.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *